[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الإمام الأكبر د. عبد الحليم محمود
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ولد الأمام الأكبر بعزبة أبو احمد بالبر الشرقي وتسمي حاليا قرية السلام وقد حفظ القران الكريم والتحق بالمدرسة الأولية ثم المعهد الأزهري بالزقازيق وبعد ذلك التحق بالجامع الأزهر في القاهرة ثم حصل علىالشهادة العالمية وبعدها الدكتوراه التي كان موضوعها التصوف الإسلامي من خلال دراسته للقطب الشهير "الحارثة بن الأسد الحاسبي" وتدرج في المناصب فبدأ مدرسا بالأزهر ثم محاضرا متخصصا في الكليات الأزهرية وأخيرا شيخا للجامع الأزهر وقد تتلمذ علي يده نخبة من العلماء في الأزهر كالشيخ محمود شلتوت والأمام الأكبر الشيخ محمد مصطفي المراغي, وقد كان للشيخ مؤلفات عديدة وشهيرة في الدعوة الإسلامية والتصوف الإسلامي وقد توفي الشيخ ليدفن في مسقط رأسه وقد أنشئ مسجد باسمه والحق به معهد ديني وضريح ويقام احتفال سنوي في ذكراه .
الشيخ عبدالله الشرقاوى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](أحد مشايخ الأزهر الشريف في القرن الثالث عشر الهجري.)
ولد بقرية الطويلة من قرى الشرقية بمصر عام 1150 هـ. تعلم في الأزهر الشريف وتولى مشيخته عام 1208 هـ . كانت له مواقف شجاعة أثناء الحملة الفرنسية على مصر. قام محمد علي باشابوضع الشيخ الشرقاوي تحت الإقامة الجبرية في محاولة منه للقضاء على نفوذ علماء الأزهر. في أيامه تم إنشاء رواق الشراقوة بالأزهر.
من مؤلفاته:
· التحفة البهية في طبقات الشافعية
· تحفة الناظرين في من ولي مصر من السلاطين
· حاشية على شرح التحرير في فقه الشافعية.
· فتح الممبدي شرح مختصر الزبيدي.
· توفي الشيخ عبد الله الشرقاوي في القاهرة فى 1227هـ.
الدكتور احمد عمر هاشم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]من الشخصيات الإسلامية البارزة، وهو أستاذ الحديث وعلومه بجامعة الأزهر، وعضو مجمع البحوث الإسلامية. ولد أحمد عمر هاشم في 6/2/1941م. تخرج في كلية أصول الدين جامعة الأزهر الشريف عام 1961. حصل على الإجازة العالمية عام 1967م، ثم عُين معيداً بقسم الحديث بكلية أصول الدين، حصل على درجة الماجستير في الحديث وعلومه عام 1969م، ثم حصل على درجة الدكتوراه في نفس تخصصه، وأصبح أستاذ الحديث وعلومه عام 1983م، ثم عُين عميداً لكلية أصول الدين بالزقازيق عام 1987م، وفي عام 1995م شغل منصب رئيس جامعة الأزهر.
الوظائف التي تولاها:
عضو مجلس الشعب معين بقرار من رئيس الجمهورية.
عضو في المكتب السياسى للحزب الوطني الديمقراطى.
عضو مجلس الشورى بالتعيين.
عضو مجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون.
رئيس لجنة البرامج الدينية بالتليفزيون المصرى.
من مؤلفاته:
الإسلام وبناء الشخصية.
من هدى السنة النبوية.
الشفاعة في ضوء الكتاب والسنة والرد على منكريها.
التضامن في مواجهة التحديات.
الإسلام والشباب.
قصص السنة.
القرآن وليلة القدر
الشاعر الصوفى\ هاشم الرفاعى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وُلد الشاعر الشهيد سيِّد بن جامع بن هاشم الرفاعي في بلدة أنشاص بمحافظة الشرقيَّة بمصر عام 1935م، واشتهر باسم جدِّه هاشم، نشأ في بيئة إسلاميَّة، وتربَّى على قيم الخير والفضيلة، حَفِظَ القرآن في سنٍّ مبكِّرة، تلقَّى مبادئ اللغة والدين في بلده، وحَفِظَ كثيرًا من القصائد. التحق بمعهد الزقازيق الديني ومنه توجَّه إلى القاهرة وانتسب إلى كلِّيَّة دار العلوم بجامعة القاهرة سنة (1374هـ/ 1955م)، نَظَم الشعر في سنٍّ مبكِّرة، وانطلق في مطلع شبابه ينظم القصائد الملتهبة ضدَّ الظلم والطغيان، وامتاز شعره بالصدق وروعة التصوير والشفافيَّة.
حياته الشعرية
يمكننا أن ندرك انقسام حياة هاشم الرفاعي الشعريَّة القصيرة إلى مرحلتين أساسيَّتَين:
المرحلة الأولى: ويتَّضح فيها فنِّيًّا الاهتمام الشديد بغرابة اللغة غير المستخدمة، في نوعٍ من محاولة التأكيد على سيطرته على هذه اللغة، وكذلك في ناتج واضح للتأثُّر بالقراءات التراثيَّة المتعدِّدة، وهو ما أدَّى إلى أن تكون اللغة في حدِّ ذاتها هدفًا من. إنَّ تَكرار هذه الظاهرة في كثير من قصائد هذه الفترة في حياة هاشم الرفاعي يجعل منها سمة، تشير بشيء غير قليل إلى تأثُّر شاعرنا بالمناخ الصوفي.
المرحلة الثاني: هذه الفترة قد توازت مع النواتج القوميَّة لثورة يوليو وارتفاع النبرة الواقعيَّة في الأدب، وهنا تخلَّى شاعرنا عن كثير من إغراقه في الأشكال التراثيَّة، ليتَّجه إلى أشكال جديدة معبِّرة عن واقعه حسبما يراه.
ويمكن أن نضيف إلى ذلك حبَّه لجلسات شاعر الربابة، الذي ظهر في حِفْظِهِ للسيرة الهلاليَّة وسيرة "عنترة بن شدَّاد"، وهو لم يزل بعدُ ابن عشر سنوات، وأهمُّ هذه الروافد هو إتمامه لحفظ القرآن الكريم في سنِّ ثماني سنوات، وهو ما أهَّله ليكون ذا لغة سليمة، مستقيمة، وإحساس مرهف بجماليَّات اللغة.
شعره الإسلامي
امتد إنتاج هاشم الرفاعي الشعري إلى مجال السيرة النبويَّة حتى نبغ، فكتب تسع قصائد في أعوام مختلفة؛ تبدأ بعام 1948م وهو ابن الثالثة عشر عامًا بقصيدة "نهج البردة "حتى عام 1954م، وكلها قصائد مليئة بالصورة التعبيريَّة الصادقة والمادحة لرسول الله تُبَيِّن في لوحات شعريَّة فيَّاضة سهلة التلقِّي ما حدث في حياة رسول من ميلاد، وبعثة، وهجرة، وإقامة الدولة، ثم وفاته
وفاة هاشم الرفاعي
في ظروف غامضة اغتيلت العبقريَّة ممثَّلة في الشاعر هاشم الرفاعي في عام 1959م مطعونًا بيد آثمة ملطَّخة بالدماء في أنشاص، عندما استُدْرِجَ إلى شجار مصطنع، وهو في قمَّة العطاء، ولمَّا يبلغ الخامسة والعشرين من عمره، اتُّهِمَتْ بمقتله جهات أمنيَّة، أقامت له العزاء وقامت بطبع ديوانه ووضع صورة رئيس ذلك النظام في صدر الصفحة الأولى؛ حتى لا يقال: إنَّهم قتلوا الصدق والإخلاص في رجلٍ كان له شأن في عالم الفنِّ والإبداع
الشيخ عطية صقر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ولد الشيخ عطية صقر في الأحد 4 من المحرم 1333هـ الموافق 22 من نوفمبر 1914م قرية بهنباى بمركز الزقازيق بمحافظة الشرقية بمصر، حفظ القرآن الكريم وعمره تسع سنوات، وجوَّده بالأحكام وعمره عشر سنوات، والتحق بالمدرسة الأولية بالقرية، ثم بمعهد الزقازيق الديني سنة 1928م، وتخرج في كلية أصول الدين، وحصل منها على الشهادة العالية سنة 1941م، والتحق بتخصص الوعظ، وحصل منه على شهادة العالمية مع إجازة الدعوة والإرشاد سنة 1943م وكان ترتيبه فيهما الأول.
حياته
• عين بالأوقاف فور تخرجه إمامًا وخطيبًا ومدرسًا، بمسجد عبد الكريم الأحمدي، بباب الشعرية بالقاهرة، في 16 من أغسطس سنة 1943م، ونقل إلى مسجد الأربعين البحري بالجيزة (عمار بن ياسر حاليًا) في فبراير سنة 1944م، ثم عين واعظًا بالأزهر سنة 1945م في طهطا جرجاوية، ثم في السويس، ثم في رأس غارب بالبحر الأحمر، ثم في القاهرة، ورقي إلى مفتش، ثم مراقب عام بالوعظ، حتى أحيل إلى التقاعد في نوفمبر سنة 1979م.
• وعمل في أثناء ذلك مترجمًا للغة الفرنسية بمراقبة البحوث والثقافة بالأزهر سنة 1955م، ووكيلاً لإدارة البعوث سنة 1969م، ومدرسًا بالقسم العالي للدراسات الإسلامية والعربية بالأزهر، ومديرًا لمكتب شيخ الأزهر سنة 1970م، وأمينًا مساعدًا لمجمع البحوث الإسلامية. وبعد التقاعد عمل مستشارًا لوزير الأوقاف، وعضوًا بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، وعضوًا بمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر، ورئيسًا للجنة الفتوى، وانتخب عضوًا بمجلس الشعب سنة 1984م، وعين عضوًا بمجلس الشورى سنة 1989م، ومديرًا للمركز الدولي للسُّنَّة والسيرة بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بالأوقاف سنة 1991م.
في مجال النشاط العلمي
شارك الشيخ في البرامج الدينية بالإذاعة والتليفزيون، وتنشر له الصحف والمجلات، ويقوم بالخطابة والوعظ، ويعقد الندوات في دور التعليم والمؤسسات المختلفة، مع نشاطه في لجنة الفتوى، ومجمع البحوث الإسلامية، والمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، والرد على الاستفسارات الدينية تحريريًّا وشفويًّا.
أشهر فتواه
كان الشيخ عطية صقر له مشوار طويل في خدمة الإسلام حيث كان خاطب البسطاء بلغة سهلة. أبحر في العلوم الشرعية ونهل منها الكثير لذا تمتعت فتاواه بمصداقية كبيرة لدي الجميع كما عرف عنه مواقفه الجريئة وصدوعه بالحق ,اتهموه بالرجعية فلم يعبأ، وصفوه بالتساهل فلم يهتم. لا يأبه بأي صوت سوى صوت الحق والعدل. وأشهر فتاواه الحكم بريوية الفوائد البنكية ودفاعه عن ختان الإناث بأنه بين الوجوب والاستحباب ولقي بسبب بعض فتاواه الكثير من المشاكل حتي جاءت فتواه الشهيرة بتحريم مصافحة المرأة الأجنبية أثناء برنامجه التلفزيوني «فتاوى وأحكام» مما تسبب حالة من الجدل والخلاف ادت الي ايقاف البرنامج لفترة وأيضا في تنحيته عن منصب رئيس لجنة الفتوي بالازهر الشريف عام 2002م
توفى يوم 9 ديسمبر 2006 عن عمر يناهز ال 92 عاما في مركز الطب العالمى بالهايكستب -القاهرة ودفن في قريته بهنباى.
مؤلفاته:
للشيخ عطية صقر أكثر من 31 مؤلفا علميا أهمها:
• الدعوة الإسلامية دعوة علمية: وهو الكتاب الحاصل على جائزة المجلس الأعلى للشؤن الإسلامية,كما أن له مجلد من 6 أجزاء حول الأسرة تحت رعاية الإسلام
• دراسات إسلامية لأهم القضايل المعاصرة.
• الدين العالمى ومنهج الدعوة إليه.